منــتــــديــــــــات غـــــــــــــزة
هلا بيك يخو نورت منتداك


هلا بيك بمنتدى غزة
منــتــــديــــــــات غـــــــــــــزة
هلا بيك يخو نورت منتداك


هلا بيك بمنتدى غزة
منــتــــديــــــــات غـــــــــــــزة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منــتــــديــــــــات غـــــــــــــزة



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لا زالت تهددني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
$قاضي الحب$

$قاضي الحب$


عدد المساهمات : 59
نقاط : 164
تاريخ التسجيل : 15/08/2010
العمر : 27
الموقع : https://g4z4.yoo7.com

لا زالت تهددني Empty
مُساهمةموضوع: لا زالت تهددني   لا زالت تهددني Emptyالسبت أغسطس 28, 2010 2:53 am

...................

-منذ أن كنت صغيرة في الروضة كان هناك شخص في حياتي أحببته كثيراً وهو أحبني ووعدني بالزواج وظل حلمي الوحيد ان أكبر وأتزوج به ولكن بعد عدة سنوات تغير الأمر عندما وصلت للصف الرابع



وبعدان أنتهت السنة الدراسية ذهبت أدرس في الصيف تقويه للغة الإنجليزية في احد المراكز الصيفية وكانت هناك إختي التي تكبرني بعدة سنوات تدرس حاسب و تعرفت على عدة بنات معي في نفس الكلاس وكان هناك فترات للخروج متباعدة وكانت تخرج ودعتني للخروج معها فخرجنا وتمشينا وفطرنا وكنت آخذ راحتي بالخروج في تلك الفترة لأني أبي كان مسافر وقبل أن نرجع إلى المركز دخلنا كبينة إتصلات وتكلمت مع شخص واول جملة قالتها هلا حبيبي فتمنيت ان أعيش مثل حياتها وبعد ان أنهت مكالمتها رجعنا وتكرر ذلك الأمر عدة مرات معها فجلست افكر ماذا علي أن أفعل لكي أحصل على حبيب أقول له ما أشاء وعندما ركبت الباص لكي ارجع إلى المنزل وقع نظري في عين أحد الشباب فلم أعر له إهتمام لكني تفاجأة به أنه يتبع الباص كل يوم ويراقبني وبعد فترة تعودنا على الخروج من المركز وفي أحد الأيام غابت صديقتي وكان الوقت ممل بالمركز فقررت الخروج لوحدي فخرجت ورأاني ذالك الشاب وتبعني وعطاني رقمه فذهبت إلى الكبينة وتكلمت معه وقال أنه يريد الخروج معي وغذا فترددت ولكنه كان في الغذ اليوم الختامي فقررت الخروج معه فخرجت مهه ولم يفعل لي شيئا وبعد ذالك عدت إلى المركز وكنت أكتب ذكرياتي في دفتري وبعد عدة ايام رات اخذتي الدفتر مفتوحا على إحدى الصفحات وعلمت بكل شي حصل بالمركز ولكنني لم أكتب إني خرجت معه فقط كتبت إني اتكلم معه وعلمت أبي بالموضوع ولا سيما انه يتصل الشاب بالبيت يوميا ليتحدث إلي وقام ابي بمنعي من استخدام الهاتف وهددني بمنعي من المدرسة إذا لم اتوقف عن ذالك فبقيت علاقتي بذلك الشاب سريه حيث اخرج من المدرسه ونخرج نتمشى مع بعضنا وبعد ذلك يوصلني إلى المنزل وضلت كذلك ولم يكشف أحد هذا الموضوع وفي الإجازات تنقطع الأخبار وبعد سنة صار زواج اختي الكبرى وصارت علاقتي بولد خالتي قويه شوي وفي أيام المبارك بعد العرس كانت سيارة الآيس كريم تأتي يوميا عند منزلنا وكنت أذهب لأشتري الآيسكريم بكامل المكياج وفاتحة الوجه فأعطاني رقمه وتحدثت إليه وكنا نتكلم بالتلفون ليلاً وفجرا ولم أعلم بأن فاتورة الهاتف توضح الأرقام المتصلين لها ووقت المكالمة وعندما صدرت فاتورة ذالك الشهر تفاجأة أبي بالبلغ فناظر الأرقام ولفت إنتباهه الرقم المتكرر في تلك الورقت وانتبها للوقت بأن نص الليل في من يتحدث بالهاتف وعندها قالت إختي التي كانت معي بالمركز بانني أجلس منتصف الليل وأذاكر لوحدي فقرر أبي أن يتصل بالرقم ويرى وفعلاً اتصل بالرقم وتفاجأء بان يرد عليه رجل ويقول له هلا قلبي هلا حياتي هلا نور عيني وذاك يهلل وأبي معصب لدرجة الغليان
وفعلا منعت من استخدام الهاتف ولكني وجدت خطة بديله خططت ان أذهب إلى المدرسة مبكرا جدا لكي أذهب لكبينة الإتصالات واتحدث معه مدة الساعة او الساعة إلا ربع وبعدها أذهب إلى المدرسة قبل بدء الطابور بدقائق وفي يوم من الأيام قررنا ان نخرج وفعلا تغيبت عن المدرسة في ذالك اليوم وتمشينا في الاسواق وفطرنا ومرحنا وحددنا موعدا لخروجنا للمررة الثانيه وجلست أنتظر ذلك اليوم إلى ان ياتي بفارغ الصبر ولما اتى لبست الملابس تحت المريول وذهبت في صباح ذلك اليوم إلى الكبينة فتصلت عليه لكنه لم يرد علي أصلا وحاولت عدة مرات فقررت أن أتمشى في الشارع قليلا ثم أرجع وبعد ذلك رجعت الكبينة ولكن وكأن احد ما يتابعني فلم اعر له أي اهتمام فدخلت الكبينة واتصلت به فرد علي أخيرا وكان قد نسيى موعدنا ولم يكن عنده سيارة فقلت له وكيف الآن أين أذهب فقال سيدبر سيارة وعندما يلاقيها سياتي وسيأخذني من المدرسة الإبتدائيه فذهبت إلى المدرسة الإبتدائية وانا في الطريق كان أحدهم يتابعني فدعاني لركوب ولكنني لم أركب وعندها نزل ليسحبني بقوة ويجبرني على الركوب مر أحدهم بالميكروباص ومعه عدة بنات يوصلهم لمكان دراستهم نزل الآخر ليحميني منه وقال ذالك النذل له أني بنت عمه وزوجته مستقبلاً وكان يكذب ولكني حلفت للرجل بأني لااعرفه فقال لي أركبي مع البنات وأنا ساوصلك إلى أي مكان تريدين فركبت الميكروباص وكان النذل قد سحب مني الكيس الذي كنت أحمله وكان في ذالك الكيس أغراضي المدرسيه ومكتوبا عليها إسمي فلم انتبه له في بدايه الأمر وطلبت من السائق أن يوصلني إلى المدرسه الإبتدائية وفعلا أوصلني وبعد ذلك دخلت المدرسة وسلمت على مدرساتي القدامة وبعدها جلست بالخارج أنتظر حبيبي الذي واعدته عند هذه المدرسه وجاء ولكن جاء مشياً على الأقدام بدون سيارة فلم يلاقي سيارة وكان يريد أن يوصلني إلى المنزل مشياً على الأقدام وكانت الساعة التاسعة صباحا فخفت ان تشك فيني إمي فلم أذهب معه وقلت انني سأذهب بباص المدرسة الساعة الحادي عشر وذهب وجلست في كراسي غنتظار الباص التابعة للمدرسة وعندما طال جلوسي شك حارس المدرسة في أمري وخوصوصا أنه من نفس المنطقة وعندما سألني قلت له أنتظر السائق فذهب وعندما مللت الجلوس فكرت بان أذهب للبيت مشيا وهممت للخروج من المدرسة فتبعني الحارس وقال لم ياتي لك السائق أين ستذهبين فقلت له سأذهب إلى المنزل مشياً وقال لي سأوصلك فرفضت ومشيت بسرعة فشغل سيارته وتبعني وعندما لاحظت عليه أنه يتبعني فجلست أسير وغيرت إتجاهي من الشارع الرئسي إلى شارع يمر من جهة البيوت ولكن الفلجأة أن ذالك النذل الذي أخذ الكيس من يدي كان يراقبني هو ومجموعة من الشباب فتأمرو المجموعة على إيقاف الحارس ليتمكن الشاب من ملاحقتي وفعلاً كما خططوا كنت اسير بسرعة في ذالك الشارع الخالي من الناس وقررت أن أذخل إحدالبيوت ولكن لم أتمكن من ذالك فقد ذلك النذل قد مسكني بقوة من خلفي ولم أتمكن من فعل أي شيء فرماني في المقعد الخلفي للسيارة..


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://g4z4.yoo7.com
 
لا زالت تهددني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منــتــــديــــــــات غـــــــــــــزة :: القسم الرومنسى :: أجمل القصص والروايات-
انتقل الى: